-
كريستيانو رونالدو «يعشق» العاصمة الإسبانية .
أكد نجم ريال مدريد الإسباني ومنتخب البرتغال لكرة القدم، كريستيانو رونالدو، الخميس، أنه «يعشق» العاصمة الإسبانية ويود «استمرار العيش فيها» بعد نهاية مسيرته الاحترافية.
وقال رونالدو في حديث لأحد رعاة النادي الملكي نشره الموقع الرسمي للأخير على شبكة الإنترنت: «أعشق العيش في مدريد، وأود مواصلة العيش فيها بعد نهاية مسيرتي الاحترافية، لأن هذا البلد الذي قدم لي القسم الأكبر مما لدي الآن».
وأضاف «الناس هنا رائعون، البلد قريبة من البرتغال، والمناخ جيد، وأنا أعشق ذلك».
وكان رونالدو صاحب الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 3 مرات والذي ينتهي عقده مع ريال مدريد عام 2018، وضع حدا للشائعات التي راجت في الأسابيع الأخيرة بخصوص ترك النادي الملكي، بتأكيده أنه باق حتى نهاة عقده. كما أن المهاجم صاحب الـ31 عاما المح الى انه يرى نفسه قادرا على اللعب باعلى المستويات لمدة 5 أو 6 أعوام إضافية.
وفي حديثه الذي نشر الخميس، جدد رونالدو تأكيده أنه مرتاح داخل «البيت الأبيض» الذي التحق بصفوفه عام 2009 وذلك على الرغم من الضغط المستمر الذي يحيط بالنادي.
وتابع «يسود ضغط قوي داخل النادي كما في الخارج ولكن بحكم تواجدي هنا منذ سنوات عدة، فقد اعتدت على ذلك».
وختم قائلا: «أهمية هذا النادي انه يجعل الناس ينظرون إلينا بشكل مختلف. ولكن الحصيلة الفردية إيجابية وأنا سعيد جدا وأرغب في أن أكون في هذا النادي. أنا فخور جدا بالسنوات التي قضيتها في ريال مدريد»25 febrero، 2016 / mdm24press / Comentarios desactivados en كريستيانو رونالدو «يعشق» العاصمة الإسبانية .
Categories: آخر الأخبار, رياضة
تجدد المواجهات بصبراتة الليبية المعارضة السورية تؤكد التزامها بهدنة مؤقتة لأسبوعين
Recent Posts
- قنصل ” تاراغونا” تسلم العلم الوطني لقيادة الحرس المدني
- الرئيس الجزائري يجعل من الكراهية اتجاه المغرب “محددا أساسيا” لهويته ونهجه السياسي
- الوداد يهزم الرجاء في الديربي
- بعد تنامي ظاهرة سلب الأطفال… قنصلية برشلونة تحتضن يوما تحسيسيا
- “وسيط المملكة”: 482 تظلم من مغاربة الخارج
- المؤسسات المنتخبة بالصحراء تسقط عن «البوليساريو» أكذوبة «التمثيلية»
- إغلاق جميع المنافذ أمام البوليساريو
- البرلمان الأوروبي يرفع الحصانة عن الانفصالي بوتشيمون
- الجزائر ..الاستماع لوزير النقل الأسبق في قضية فساد
- السينغال..دعوة أفراد الجالية المغربية للهدوء وتوخي الحذر
Comments are currently closed.