-
طواقم عسكرية ومعدات من السعودية والإمارات إلى تركيا
أكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أن طواقم عسكرية ومعدات من السعودية والإمارات وصلت إلى تركيا، ومن المتوقع وصول الطائرات السعودية إلى قاعدة إنجيرليك الجوية اليوم أو غداً (في إطار مكافحة داعش).
ولفت إلى أن العملية الانتقالية في سوريا مطلب للجميع، وليس من الوارد أن تكون المعارضة السورية طرفاً خاسراً.
وقال لوكالة الأناضول للأنباء: «النظام السوري وروسيا لم يلتزما بالقرارات المتخذة سابقًا، وتوقف المفاوضات الخاصة بسوريا في جنيف كان بسبب الغارات الروسية».
وحدات الحماية الكردية تسعى لتقسيم سوريا
وفي موضوع دعم وحدات حماية الشعب الكردية من قبل الولايات المتحدة لضرب داعش، أشار إلى أن هناك تناقضا في موقف الولايات المتحدة من «وحدات الحماية الكردية»، فاعتمادها على منظمة إرهابية من أجل محاربة منظمة إرهابية أخرى أمر في غاية الخطورة. وشدد على أن ن وحدات حماية الشعب الكردية السورية تسعى مثلها مثل تنظيم داعش لتقسيم سوريا مضيفا أنه ينبغي الحفاظ على وحدة الأراضي السورية.
وأضاف: «هدف حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (السوري) ووحدات حماية الشعب واضح. هم يريدون مثلهم مثل داعش تماما تقسيم سوريا لإقامة إدارتهم الخاصة».
وحزب الاتحاد الديمقراطي هو الذراع السياسية لوحدات حماية الشعب.
وأضاف:» نحن في مجموعة الدعم الدولية لسوريا، ليس هدفنا منح الأراضي السورية لجهة ما، إنما تحقيق وحدتها من خلال إنجاز التحول فيها.25 febrero، 2016 / mdm24press / Comentarios desactivados en طواقم عسكرية ومعدات من السعودية والإمارات إلى تركيا
Categories: آخر الأخبار, السياسة
قرار تجميد العلاقات مع الاتحاد الاوربي ضربة معلم المغرب يقطع علاقاته مع الاتحاد الاوربي.
Recent Posts
- قنصل ” تاراغونا” تسلم العلم الوطني لقيادة الحرس المدني
- الرئيس الجزائري يجعل من الكراهية اتجاه المغرب “محددا أساسيا” لهويته ونهجه السياسي
- الوداد يهزم الرجاء في الديربي
- بعد تنامي ظاهرة سلب الأطفال… قنصلية برشلونة تحتضن يوما تحسيسيا
- “وسيط المملكة”: 482 تظلم من مغاربة الخارج
- المؤسسات المنتخبة بالصحراء تسقط عن «البوليساريو» أكذوبة «التمثيلية»
- إغلاق جميع المنافذ أمام البوليساريو
- البرلمان الأوروبي يرفع الحصانة عن الانفصالي بوتشيمون
- الجزائر ..الاستماع لوزير النقل الأسبق في قضية فساد
- السينغال..دعوة أفراد الجالية المغربية للهدوء وتوخي الحذر
Comments are currently closed.